Ibrahim Abu Umaima رسالة إلى والدي
Posté: 13 Fév 2014 01:04
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
السلام علكيم و رحمة الله و بركاته يا أبَتِ
كَيْفَ حَالُكَ؟ لَعَلَّكَ بِخَيْرٍ. وَ كَيْفَ أُمِّي وَ إِخْوَتِي وَ أَخَواتِي؟
.لَعَلَّهُمْ بِخَيْرِ كَذَلِكَ
.أَنَا بِخَيْرِ أَحْمَدُ اللَّهَ وَ أَشْكُرُهُ
!وَ صَلْتُ إلى المَدِينَةِ المنورةِ منذُ أمسِ. ما أَجْمَلَ وَ أَكْبَرَ هَذِهِ الْمَدِينَةَ
وَ بَعْدَ وَصَلْتُ إِلَيْهِ نَزَلْتُ ضَيْفًا عَلَى أَصْدِقَائِي فَرَّحُوابِنِي ثُمَّ الْتَقَيْنِي الْمَسْؤُولِينَ فَي عَمَادَةِ شُؤُونَ الطُّلَّابِ وَ قَدَّمْتُ الْأورَاقَ
.سَأَبْدَأُ دُرُوسَ اللغةِ العربيةِ يَوْمُ الْإِثْنَيْنِ إنْ شاء الله
.أَنَا فِي الْمُسْتَوَى الْأَوَّلِ وَ فِي شُعْبَةِ أَرْبَعُ مُسْتَنَوَاتٍ
أُرِيدُ أَنْ أَلتحقَ بِكُلِّيَةِ الْهَنْدَسَةِ بَعْدَ الشُّعْبَةِ
.أَتَعَلَّمُ اللُّغَةَ الْعَرَبِيَّةَ وَ الْقُرْآنَ الْكَرِيمَ وَ الحديثَ الشرِيفَ
.أَذْهَبُ إِلى الشعبةِ في الساعةِ صباحًا وَ أَعُودُ إلى المهجعِ في الوَاحِدَةِ إِلَّا رُبُعٍ
.عِنْدِي وَقْتٌ لِلرَّاحَةِ بَعْدَ صَلَاةِ الظُّهْرِ وَ أَسْتَذْكِرُ دُرُوسِي بَيْنَ صَلَاةِ الْمَغْرِبِ وَ الْعِشَاءِ
.أَتَنَاوَلُ طَعَامِي فِي مَطْعَمِ الْجَامِعَةِ وَ أَحْيَانًا فِي مَسْجِدِ النَّبَوِيَّةِ لِأَنَّهُ قَرِيبٌ جِدًّا مِنَ الْمَهْجَعِ
أُصَلِّي في مسجدِ النَّبَوِيَّةِ و صَلَاةٌ فِيهِ بِأَلْفِ صَلَاةٍ
!أَسْكُنُ فِي مَهْجَعِ الْجَامِعَةِ فِي الدَّوْرِ الْأَوَّلِ. مَا أَطْوَلَ وَ أَنْظَفَ غُرْفَتِي
أَنَا لَنْ أَرْجِعَ إِلَى فَرَنْسَى أَبَدً إِلَّا لِزِيَارَتِكُمْ إن شاء الله أنَا مَسْرُورٌ جِدًّا مُنْذُ جِئْتُ إِلى المدينةِ المنورةِ لِأَدْرُسَ الْعِلْمَ
نَسْأَلُ اللَّهَ عِلْمًا نَافِعًا و طَوْفِيقًا في الدنيا و الآخرة
أنا أحبكم كَثِيرًا
إلى اللقاءِ، في أمان اللة و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته يا أبت
السلام علكيم و رحمة الله و بركاته يا أبَتِ
كَيْفَ حَالُكَ؟ لَعَلَّكَ بِخَيْرٍ. وَ كَيْفَ أُمِّي وَ إِخْوَتِي وَ أَخَواتِي؟
.لَعَلَّهُمْ بِخَيْرِ كَذَلِكَ
.أَنَا بِخَيْرِ أَحْمَدُ اللَّهَ وَ أَشْكُرُهُ
!وَ صَلْتُ إلى المَدِينَةِ المنورةِ منذُ أمسِ. ما أَجْمَلَ وَ أَكْبَرَ هَذِهِ الْمَدِينَةَ
وَ بَعْدَ وَصَلْتُ إِلَيْهِ نَزَلْتُ ضَيْفًا عَلَى أَصْدِقَائِي فَرَّحُوابِنِي ثُمَّ الْتَقَيْنِي الْمَسْؤُولِينَ فَي عَمَادَةِ شُؤُونَ الطُّلَّابِ وَ قَدَّمْتُ الْأورَاقَ
.سَأَبْدَأُ دُرُوسَ اللغةِ العربيةِ يَوْمُ الْإِثْنَيْنِ إنْ شاء الله
.أَنَا فِي الْمُسْتَوَى الْأَوَّلِ وَ فِي شُعْبَةِ أَرْبَعُ مُسْتَنَوَاتٍ
أُرِيدُ أَنْ أَلتحقَ بِكُلِّيَةِ الْهَنْدَسَةِ بَعْدَ الشُّعْبَةِ
.أَتَعَلَّمُ اللُّغَةَ الْعَرَبِيَّةَ وَ الْقُرْآنَ الْكَرِيمَ وَ الحديثَ الشرِيفَ
.أَذْهَبُ إِلى الشعبةِ في الساعةِ صباحًا وَ أَعُودُ إلى المهجعِ في الوَاحِدَةِ إِلَّا رُبُعٍ
.عِنْدِي وَقْتٌ لِلرَّاحَةِ بَعْدَ صَلَاةِ الظُّهْرِ وَ أَسْتَذْكِرُ دُرُوسِي بَيْنَ صَلَاةِ الْمَغْرِبِ وَ الْعِشَاءِ
.أَتَنَاوَلُ طَعَامِي فِي مَطْعَمِ الْجَامِعَةِ وَ أَحْيَانًا فِي مَسْجِدِ النَّبَوِيَّةِ لِأَنَّهُ قَرِيبٌ جِدًّا مِنَ الْمَهْجَعِ
أُصَلِّي في مسجدِ النَّبَوِيَّةِ و صَلَاةٌ فِيهِ بِأَلْفِ صَلَاةٍ
!أَسْكُنُ فِي مَهْجَعِ الْجَامِعَةِ فِي الدَّوْرِ الْأَوَّلِ. مَا أَطْوَلَ وَ أَنْظَفَ غُرْفَتِي
أَنَا لَنْ أَرْجِعَ إِلَى فَرَنْسَى أَبَدً إِلَّا لِزِيَارَتِكُمْ إن شاء الله أنَا مَسْرُورٌ جِدًّا مُنْذُ جِئْتُ إِلى المدينةِ المنورةِ لِأَدْرُسَ الْعِلْمَ
نَسْأَلُ اللَّهَ عِلْمًا نَافِعًا و طَوْفِيقًا في الدنيا و الآخرة
أنا أحبكم كَثِيرًا
إلى اللقاءِ، في أمان اللة و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته يا أبت